اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ

[b]اڷڛڷآم عڷيڪم ۈرحمــۃ اڷڷه ۈبرڪآٺــۃ

اقْٺَرَبَ ڷِڷنَّاڛِ حِڛَابُهُمْ ۈَهُمْ فِي غَفْڷَــۃٍ مَّعْرِضُۈنَ
حقاً إنها آيه ٺهز اڷقڷۈۈۈب ..
فڪم من شخص ڛمعها ۈخاف ۈاقشعر بدنه ..
ۈڪم من شخص دمعٺ عيناه خشيــۃ من ڷڷه ..
فعندما ٺقرؤۈا هذه اڷآيــۃ أريدڪم أن ٺٺفڪرۈا في ڪڷ حرف فيها !
يقۈڷ اڷڷه عز ۈجڷ في ڛۈرــۃ اڷأنبياء ::

{اقْٺَرَبَ ڷِڷنَّاڛِ حِڛَابُهُمْ ۈَهُمْ فِي غَفْڷَــۃٍ مَّعْرِضُۈنَ}

أي دنا ۈقٺ محاڛبــۃ اڷڷه إياهم ۈ مڛأڷٺهم عن نعمه هڷ قابڷۈها باڷشڪر
ۈ عن أۈامره هڷ امٺثڷۈها ۈ عن نۈاهيه هڷ اجٺنبۈها ۈ إنما ۈصف ذڷڪ باڷقرب
ڷأنه آٺ ۈ ڪڷ ما هۈ آٺ قريب ۈ ڷأن أحد أشراط اڷڛاعــۃ مبعث رڛۈڷ اڷڷه
(صڷى اڷڷه عڷيه ۈآڷه ۈڛڷم)

فقد قاڷ بعثٺ أنا ۈ اڷڛاعــۃ ڪهاٺين ۈ أيضا فإن اڷزمان يقرب بڪثرــۃ ما مضى ۈ قڷــۃ
ما بقي فيڪۈن يڛيرا باڷإضافــۃ إڷى ما مضى «ۈ هم في غفڷــۃ» من دنۈها
ۈ ڪۈنها «معرضۈن» عن اڷٺفڪر فيها ۈ اڷٺأهب ڷها ۈ قيڷ عن اڷإيمان بها ..
فـڪم من يـقرأ اڷـقرآآن ۈ ڪـأنه يـقرأ جريـدــۃ فـڪانهم بهيمــۃ اڷأنعام ب هم أضڷ
ۈ من صفاٺ اڷمڛـڷمين قاڷ ٺعاڷى : (انما اڷمؤمنين اڷذين اذا ذڪر اڷڷه ۈجڷٺ قڷۈبهم ۈ اذا ٺڷيٺ عڷيهم آيـاٺه زادٺهم ايمانا ۈ عڷى ربهم يَٺَۈَڪَّڷُۈنَ)

{ۈمن أعرض عن ذڪري فإن ڷه معيشــۃً
ضنڪآ ۈنحشره يۈم اڷقيامــۃ أعمى}
{أڷم يأن ڷڷذين آمنۈا أن ٺخشع قڷۈبهم ڷذڪر اڷڷه ۈما نزڷ من اڷحق}

{ فۈربڪ ڷنڛأڷنهم أجمعين عما ڪانۈا يعمڷۈن }
{ يا حڛرٺنا عڷى ما فرطنا فيها ۈهم يحمڷۈن
أۈزارهم عڷى ظهۈرهم أڷا ڛاء ما يزرۈن }

.. يامقڷب اڷقڷۈب ثبٺ قڷۈبنـا عڷىـآ ديـنڪ ..
فڷنبادر قبڷ ان نغادر فاڷيۈم عمڷٌ بڷا حڛاب ,, ۈغدا حڛابٌ بڷا عمڷ !!

اڷڷهم إني أڛأڷڪ حبڪ , ۈحب من يحبڪ , ۈحب ڪڷ عمڷ يقربني إڷى حبڪ , اڷڷهم مصرِّف اڷقڷۈب ۈاڷأبصار , صرِّف قڷۈبنا عڷى طاعٺڪ
اڷڷهم انا نڛأڷڪ زيـادــۃ في اڷدين ، ۈ برڪــۃ في اڷماڷ ، ۈ صحــۃ في اڷجڛد ،ۈ ڛعــۃ في اڷرزق ، ۈ ٺۈبــۃ قبڷ اڷمۈٺ ۈ شهادــۃ عند اڷمۈٺ ،
ۈ مغفرــۃ بعد اڷمۈٺ ، ۈ عفۈا عند اڷحڛاب ، ۈ أمانا من اڷعذاب ، ۈ نيبا من اڷجنــۃ ، ۈ ارزقنا ڷذــۃ اڷنظر اڷى ۈجهڪ اڷڪريم ،

آآمين يا رب اڷعآآڷميـن [/b

يسسلمو
لك ودي

مششششششششششششككورة ..,

شكــرـــيآت ع المــرور

شكـريآت ع ردوكم ,.